الخميس :
ستأتي.. ربما لا.. ستأتي.. لا.. بل ستأتي.. مدام سونيا تغيبت لأن عندها بيبي.. هى ليس عندها بيبى .. ربما عندها ... لا ... صغيرة ... ستأتى ... مرحى!! أتت! يا أبي! كم هو جميل هذا الثوب الأحمر! كل ما ترتديه جميل.. "ميس.. ميس.. أنا.. أنا"
طارق مرة ثانية؟! "أنا.. أنا" (لماذا لا تختارنى لأجيب؟ أنا حافظ!) "أنا.. أنا"
(آه الحمد لله كثيرا.. اختارتني : )
"Je m'apelle Khaled, Je suis un garcon"
الله.. ما أحلاها وهى تبتسم! إنها مسرورة.. أنا كنت جيدا وكنت أجيب مثل طارق.. لو كانت أمى فرنسية لكلمتها بالفرنسية مثله.. هو يتحدث الفرنسية أفضل وأنا أرسم أفضل.. هو يلعب الكرة أفضل.. لكن أنا أسرع فى الاوتوبيس كومبليه.. ضربني مرة وضربته مرة.. تعادل!! إنها تجبه لأنه يتنحدث الفرنسية جيدا.. لو كانت أمي فرنسية لأحبتني أنا أيضا! لو قلت لها أمى فرنسية وعرفت أني كاذب ستخاصمني.. لا لن أقول أمى فرنسية!! ماذا قالت؟؟ ياه فاتني ما قالت! لو سألتنى لن أعرف كيف أجيب.. وستغضب مني.. لا.. أنا أجبت، لن تسألني ثانية.. لو كنت كبيرا.. تأتي من المدرسة تعبة وتقبلني وأنا جالس على المائدة.. لا ... أنا أجيء من العمل وهى جالسة على المائدة.. لا.. لا.. نجيء معا من العمل وندخل سويا ونجلس على المائدة.. ومن يحضر الطعام؟! لا.. هي فى البيت وأنا فى العمل.. أناديها حينما أدخل مثل بابا.. أو لا.. سأفاجئها فى المطبخ.. ثم أزعق مرة واحدة بصوت عال.. وحينما تصرخ فزعة أحضنها وأقبلها.. ربما تبكي.. البنات يبكين كثيرا.. لكنها ليست بنتا.. انها كبيرة.. لو كانت صغيرة.. لا.. كانت ستكون سخيفة مثل كل البنات! حينما أكبر أتزوجها! نعم! أتزوجها.. بابا أكبر من ماما.. لكن لا يهم.. كل اصحابى كذلك.. لا يهم.. حينما أصبح بطلا فى الجودو.. آه صحيح! طارق يلعب الكرة أفضل لكنى ألعب الجودو أفضل.. تعادل.. لا أنا الكسبان!
الجمعة صباحا :
"لا تخف يا أخي.. أنا أعرف الرجل.. نعم صاحبي.. تراهن على أنه سيعطيني تذكرتين؟ كم لكم؟ اتفقنا!" ههء : ) جبان جدا جوزيف هذا.. (لن نستطيع أن ندخل.. الفيلم للكبار فقط) أوف! وأنا أقول له الرجل صاحبى وهو لا يفهم.. سيعطينى التذكرتين.. كل مرة أجىء وأدخل فيلما للكبار فقط.. لماذا سيمتنع هذه المرة؟ إنه صاحبى.. الحمد لله كثيرا.. كسبت الرهان سأخذ من جوزيف ثمن الكوكا.. "شكرا يا عم : ) "
ستأتي.. ربما لا.. ستأتي.. لا.. بل ستأتي.. مدام سونيا تغيبت لأن عندها بيبي.. هى ليس عندها بيبى .. ربما عندها ... لا ... صغيرة ... ستأتى ... مرحى!! أتت! يا أبي! كم هو جميل هذا الثوب الأحمر! كل ما ترتديه جميل.. "ميس.. ميس.. أنا.. أنا"
طارق مرة ثانية؟! "أنا.. أنا" (لماذا لا تختارنى لأجيب؟ أنا حافظ!) "أنا.. أنا"
(آه الحمد لله كثيرا.. اختارتني : )
"Je m'apelle Khaled, Je suis un garcon"
الله.. ما أحلاها وهى تبتسم! إنها مسرورة.. أنا كنت جيدا وكنت أجيب مثل طارق.. لو كانت أمى فرنسية لكلمتها بالفرنسية مثله.. هو يتحدث الفرنسية أفضل وأنا أرسم أفضل.. هو يلعب الكرة أفضل.. لكن أنا أسرع فى الاوتوبيس كومبليه.. ضربني مرة وضربته مرة.. تعادل!! إنها تجبه لأنه يتنحدث الفرنسية جيدا.. لو كانت أمي فرنسية لأحبتني أنا أيضا! لو قلت لها أمى فرنسية وعرفت أني كاذب ستخاصمني.. لا لن أقول أمى فرنسية!! ماذا قالت؟؟ ياه فاتني ما قالت! لو سألتنى لن أعرف كيف أجيب.. وستغضب مني.. لا.. أنا أجبت، لن تسألني ثانية.. لو كنت كبيرا.. تأتي من المدرسة تعبة وتقبلني وأنا جالس على المائدة.. لا ... أنا أجيء من العمل وهى جالسة على المائدة.. لا.. لا.. نجيء معا من العمل وندخل سويا ونجلس على المائدة.. ومن يحضر الطعام؟! لا.. هي فى البيت وأنا فى العمل.. أناديها حينما أدخل مثل بابا.. أو لا.. سأفاجئها فى المطبخ.. ثم أزعق مرة واحدة بصوت عال.. وحينما تصرخ فزعة أحضنها وأقبلها.. ربما تبكي.. البنات يبكين كثيرا.. لكنها ليست بنتا.. انها كبيرة.. لو كانت صغيرة.. لا.. كانت ستكون سخيفة مثل كل البنات! حينما أكبر أتزوجها! نعم! أتزوجها.. بابا أكبر من ماما.. لكن لا يهم.. كل اصحابى كذلك.. لا يهم.. حينما أصبح بطلا فى الجودو.. آه صحيح! طارق يلعب الكرة أفضل لكنى ألعب الجودو أفضل.. تعادل.. لا أنا الكسبان!
الجمعة صباحا :
"لا تخف يا أخي.. أنا أعرف الرجل.. نعم صاحبي.. تراهن على أنه سيعطيني تذكرتين؟ كم لكم؟ اتفقنا!" ههء : ) جبان جدا جوزيف هذا.. (لن نستطيع أن ندخل.. الفيلم للكبار فقط) أوف! وأنا أقول له الرجل صاحبى وهو لا يفهم.. سيعطينى التذكرتين.. كل مرة أجىء وأدخل فيلما للكبار فقط.. لماذا سيمتنع هذه المرة؟ إنه صاحبى.. الحمد لله كثيرا.. كسبت الرهان سأخذ من جوزيف ثمن الكوكا.. "شكرا يا عم : ) "
(يا إلهي!! السينما شبه خالية..) "أرأيت يا بني؟ نحن لسنا أى ناس!"
(السينما خالية تقريبا.. شكلها سيء.. ومخيف.. أقرب مقعدين إلى الشاشة..)
"جوزيف.. جوزيف.. ضع نظارتك على عينيك.. الفيلم سيبدأ.. حاول ان تسكت قليلا! ما اسم الفيلم؟ آه تذكرت.. الصديقان.. سيكون هناك بطلان فى الفيلم يا جوزيف يتعاركان مع الاعداء و.. لا لم أره ولكن اسمه.. ياه! انظر الى هذه الفتاة يا جوزيف.. يا أبى!! جميلة.. طيب.. طيب لنسكت, واحد.. اثنان.. ثلاثة.. هس!"
الجمعة ظهرا :
" لا.. لا أريد اللعب.. سأذهب لأنام.. نعم.. نعم.. أنام فى الظهر.. أنا دائما هكذا ياأخي! الله!! هكذا أنا!! باي يا جوزيف.. غدا؟ نعم؟؟ نمشي على قدمينا؟ المدرسة بعيدة يا جوزيف.. اتفقنا.. باي باي".
سأرسم.. ياه على ما حدث.. كان يضع فمه على فمها.. هذا أراه كثيرا.. هذا لا شيء.. لكن يده وهي.. وهي تحضنه وتبكي وتغلق عينيها وتمسك بكتفيه.. ياه! والغابة.. أريد أن أعيش فى الغابة.. وامشى هكذا عاريا مثله وتمشى عارية مثلها.. وهما يحملان البيبي.. آه لو كنت هناك لكسرت رأس الرجل السمين.. أباها كان أم أباه؟ لم أفهم..
"نعم أتيت حالا يا ماما.. جوزيف صعد.. لن ألعب.. لا أريد.. كان جميلا نعم.. كان عن.. عن رعاة البقر.. نعم؟ أحكي القصة؟! لا أعرف! جنيه كامل؟؟ وحدي؟؟ حسنا حسنا.. سأحكي.. الولد كان قويا.. قويا جدا.. وكان حصانه أبيض.. يركب عليه ويجري، يجري، يجرى.. ثم.. ثم يطير! أعني مثل الذى يطير.. ويدخل على عشرة.. لا اكثر.. على ثلاثين ولدا آخرين ويضربهم.. يضربهم وحده.. تصورى واحد ضد ثلاثين ويكسب!! وكانت صاحبته تنتظره فى الغابة.. نعم.. مثل الغابة.. مع البيبي.. ابنهما.. نعم.. كانت زوجته.. ويرجع الولد.. أقصد الرجل.. الرجل يرجع حاملا طعاما ولعبا وطيورا تملأ البيت وينام وهو يدخن.. يدخن قبل أن ينام.. بالضبط..
ثم يحضن صاحب.. أقصد زوجته بشدة بشدة لأنها كانت تخاف فى الليل فتغلق عينيها.. وتبكي!! هيا.. أعطينى النقود.. لا أنا حكيت الحكاية أريد الجنيه.. لن أحكي لك ثانية حكايات الأفلام.. بس!! هه!"
الجمعة بعد الظهر :
ماذا يحدث لو عرفت ماما؟ ستضربني.. مؤكد ستضربنى.. ياه.. لقد فعلت فعلة رهيبة.. ستضربنى.. لماذا للكبار فقط؟ لم يكن هناك شيىء من العنف.. ولكن كان هناك.. شيىء غريب.. أين ياترى توجد تلك الغابة؟ الورق الأصفر.. ياه! ذلك المشهد.. من تفعل ذلك معى؟؟ لا عيب! من ؟ من ؟ تنام هكذا مثلها وأنا.. ياه.. لكن لماذا تبكى؟ كان يضع رأسه على صدرها.. كانت تحضنه مثلما تفعل ماما وأنا مريض.. ولكن هكذا دون.. دون أى شيىء!! من تفعل مثلها معى؟ فجر؟ أم.. هي؟ ولكن لماذا تبكى؟ هه؟؟ لماذا تبكى؟؟!
الجمعة ليلا :
أنا كبير.. وهى تمسك بيدى وتتعثر.. أنا عندى عضلات كبيرة.. أبتسم؟ نعم أبتسم.. وهى تبكى.. لا.. لا أريدها تبكى.. الأشجار.. الورق الأصفر.. اللعنة.. الأصفر مقصوف!! أين البراية؟؟
فجر السبت :
أين الوسادة؟.. ربما على الأرض!
السبت صباحا :
لا تخافي.. أستطيع السباحة.. أمسكى بى.. لالالا ترللم ترم ترم.. هاها : ) ياه الموجة!.. احترسي.. سأغوص.. آاااي!!!! آه يا عيني الكومودينو الملعون!!
السبت ظهرا :
كيف تحبني؟!
السبت ليلا :
Chaise – Table"
ماما.. حفظت"
الأحد مبكرا :
الورنيش اللعين!! كيف يفعلها بابا؟ يا أبى أنا قذر للغاية! لو رأتنى ماما ستصرخ فى وجهى.. أغسل يدى فى الخفاء.. أين الشورت؟ شكله جميل وهو مكويّ، لن أركب المراجيح اليوم ولن ألعب الكرة.. العرق يجعل شعرى سيئا.. والمشط.. فلآخذ المشط معى.. ولكن الناظرة ستقول إنى مثل البنات!.. أخفيه.. لا.. انها تعرف كل شىء وقد تفتش الشنطة اذا قال لها طارق.. لا.. لا المشط سيُكتشَف.. انا أسرح شعرى هنا بقوة فيظل كذلك طوال اليوم!
الاحد ظهرا :
سألعب مباراة واحدة.. لن ترانى اليوم على كل حال.. "أنا أمامك ياعلاء.. مصر-سوريا-مصر-سوريا.."
الأحد ليلا:
أين الألوان؟؟
الاثنين صباحا :
"قلت لك المشوار طويل يابنى.. انت لا تعرف.. أنا اعرف يا جوزيف.. كم المسافة؟ 70 كيلو!! لا تعرف الكيلو؟! لا ليس كيلو بطاطس!! هاها.. بطاطس؟ أنت غبى والله!! ماذا؟ سباق؟ لا.. العرق قذارة.. لن ألعب معهم.. اذهب أنت : ( ....... جوزيف.. جوزيف! أنت ثقيل الظل! قلت لك سأتحدث معك فى الموضوع!"
اوف! خذه يارب!! هذا الولد ليس صاحبى بعد الآن! لا يريد ان يتحدث فى الموضوع مثل الكبار.. كرة..كرة.. ثقيل الظل وغبى!!
الاثنين ليلا :
غدا..
(السينما خالية تقريبا.. شكلها سيء.. ومخيف.. أقرب مقعدين إلى الشاشة..)
"جوزيف.. جوزيف.. ضع نظارتك على عينيك.. الفيلم سيبدأ.. حاول ان تسكت قليلا! ما اسم الفيلم؟ آه تذكرت.. الصديقان.. سيكون هناك بطلان فى الفيلم يا جوزيف يتعاركان مع الاعداء و.. لا لم أره ولكن اسمه.. ياه! انظر الى هذه الفتاة يا جوزيف.. يا أبى!! جميلة.. طيب.. طيب لنسكت, واحد.. اثنان.. ثلاثة.. هس!"
الجمعة ظهرا :
" لا.. لا أريد اللعب.. سأذهب لأنام.. نعم.. نعم.. أنام فى الظهر.. أنا دائما هكذا ياأخي! الله!! هكذا أنا!! باي يا جوزيف.. غدا؟ نعم؟؟ نمشي على قدمينا؟ المدرسة بعيدة يا جوزيف.. اتفقنا.. باي باي".
سأرسم.. ياه على ما حدث.. كان يضع فمه على فمها.. هذا أراه كثيرا.. هذا لا شيء.. لكن يده وهي.. وهي تحضنه وتبكي وتغلق عينيها وتمسك بكتفيه.. ياه! والغابة.. أريد أن أعيش فى الغابة.. وامشى هكذا عاريا مثله وتمشى عارية مثلها.. وهما يحملان البيبي.. آه لو كنت هناك لكسرت رأس الرجل السمين.. أباها كان أم أباه؟ لم أفهم..
"نعم أتيت حالا يا ماما.. جوزيف صعد.. لن ألعب.. لا أريد.. كان جميلا نعم.. كان عن.. عن رعاة البقر.. نعم؟ أحكي القصة؟! لا أعرف! جنيه كامل؟؟ وحدي؟؟ حسنا حسنا.. سأحكي.. الولد كان قويا.. قويا جدا.. وكان حصانه أبيض.. يركب عليه ويجري، يجري، يجرى.. ثم.. ثم يطير! أعني مثل الذى يطير.. ويدخل على عشرة.. لا اكثر.. على ثلاثين ولدا آخرين ويضربهم.. يضربهم وحده.. تصورى واحد ضد ثلاثين ويكسب!! وكانت صاحبته تنتظره فى الغابة.. نعم.. مثل الغابة.. مع البيبي.. ابنهما.. نعم.. كانت زوجته.. ويرجع الولد.. أقصد الرجل.. الرجل يرجع حاملا طعاما ولعبا وطيورا تملأ البيت وينام وهو يدخن.. يدخن قبل أن ينام.. بالضبط..
ثم يحضن صاحب.. أقصد زوجته بشدة بشدة لأنها كانت تخاف فى الليل فتغلق عينيها.. وتبكي!! هيا.. أعطينى النقود.. لا أنا حكيت الحكاية أريد الجنيه.. لن أحكي لك ثانية حكايات الأفلام.. بس!! هه!"
الجمعة بعد الظهر :
ماذا يحدث لو عرفت ماما؟ ستضربني.. مؤكد ستضربنى.. ياه.. لقد فعلت فعلة رهيبة.. ستضربنى.. لماذا للكبار فقط؟ لم يكن هناك شيىء من العنف.. ولكن كان هناك.. شيىء غريب.. أين ياترى توجد تلك الغابة؟ الورق الأصفر.. ياه! ذلك المشهد.. من تفعل ذلك معى؟؟ لا عيب! من ؟ من ؟ تنام هكذا مثلها وأنا.. ياه.. لكن لماذا تبكى؟ كان يضع رأسه على صدرها.. كانت تحضنه مثلما تفعل ماما وأنا مريض.. ولكن هكذا دون.. دون أى شيىء!! من تفعل مثلها معى؟ فجر؟ أم.. هي؟ ولكن لماذا تبكى؟ هه؟؟ لماذا تبكى؟؟!
الجمعة ليلا :
أنا كبير.. وهى تمسك بيدى وتتعثر.. أنا عندى عضلات كبيرة.. أبتسم؟ نعم أبتسم.. وهى تبكى.. لا.. لا أريدها تبكى.. الأشجار.. الورق الأصفر.. اللعنة.. الأصفر مقصوف!! أين البراية؟؟
فجر السبت :
أين الوسادة؟.. ربما على الأرض!
السبت صباحا :
لا تخافي.. أستطيع السباحة.. أمسكى بى.. لالالا ترللم ترم ترم.. هاها : ) ياه الموجة!.. احترسي.. سأغوص.. آاااي!!!! آه يا عيني الكومودينو الملعون!!
السبت ظهرا :
كيف تحبني؟!
السبت ليلا :
Chaise – Table"
ماما.. حفظت"
الأحد مبكرا :
الورنيش اللعين!! كيف يفعلها بابا؟ يا أبى أنا قذر للغاية! لو رأتنى ماما ستصرخ فى وجهى.. أغسل يدى فى الخفاء.. أين الشورت؟ شكله جميل وهو مكويّ، لن أركب المراجيح اليوم ولن ألعب الكرة.. العرق يجعل شعرى سيئا.. والمشط.. فلآخذ المشط معى.. ولكن الناظرة ستقول إنى مثل البنات!.. أخفيه.. لا.. انها تعرف كل شىء وقد تفتش الشنطة اذا قال لها طارق.. لا.. لا المشط سيُكتشَف.. انا أسرح شعرى هنا بقوة فيظل كذلك طوال اليوم!
الاحد ظهرا :
سألعب مباراة واحدة.. لن ترانى اليوم على كل حال.. "أنا أمامك ياعلاء.. مصر-سوريا-مصر-سوريا.."
الأحد ليلا:
أين الألوان؟؟
الاثنين صباحا :
"قلت لك المشوار طويل يابنى.. انت لا تعرف.. أنا اعرف يا جوزيف.. كم المسافة؟ 70 كيلو!! لا تعرف الكيلو؟! لا ليس كيلو بطاطس!! هاها.. بطاطس؟ أنت غبى والله!! ماذا؟ سباق؟ لا.. العرق قذارة.. لن ألعب معهم.. اذهب أنت : ( ....... جوزيف.. جوزيف! أنت ثقيل الظل! قلت لك سأتحدث معك فى الموضوع!"
اوف! خذه يارب!! هذا الولد ليس صاحبى بعد الآن! لا يريد ان يتحدث فى الموضوع مثل الكبار.. كرة..كرة.. ثقيل الظل وغبى!!
الاثنين ليلا :
غدا..
2 comments:
النص مرح و خفيف أضحكني، ما قرأته جعلني أنتبه إلى أن الطفل مازال قابع داخلنا برغ العمر و الشيب، حوار النفس ليس له عمر.ممتع سأواصل إنشاء الله.
سوار
النص مرح و خفيف أضحكني، ما قرأته جعلني أنتبه إلى أن الطفل مازال قابع داخلنا برغ العمر و الشيب، حوار النفس ليس له عمر.ممتع سأواصل إنشاء الله.
سوار
Post a Comment