ياما كان ف نفسي وانا عمري ثلاثتاشر
والشمس كانت تنور في الحواري تبان
ونبان سوا ونخاف نتشاف ونتحاصر
بعيون تفك العلاقة خطوط بدون ألوان
وخطفت بوسة أنا فاكر ف مرة وخفت
مع إني كنت معاشر قبلها ومحبوب
ملكات لهب وجواري، إنما لم شفت
زي البنية دي أنثى تتلمس وتدوب
والشمس كانت تنور في الشوارع خط
يمشي عليه الدفا تفتح لنا الإشارات
نحجل ويوصل صدا مالكركعة للبط
ياخد ف وشه يرصّع جبهة السماوات
وكان محل الجيلاتي يوماتي مش بينام
يفتح جيوبه علينا في الشتا والصيف
أديها قطمة وفيها من شفايفي كلام
تديني قطمة أدوق فيها الجنون يا لطيف
وهي كانت تحب الشعر إن قلته
وانا كنت احب أقول الشعر في بلدي
والشعر سر البوادي اتقال لي ما بحته
بلدي احضنيني معاها بوردتي البلدي
كانت تغير من خيالها عليا تعجبني
وساعات اغيظها واكلم بنت فنتيكة
وتردهالي وأندم لما تفرسني
بس المهم المصالحة بتبقى أنتيكة
وفجأة دب اللي دب اتقفلت مساحات
والبط حروق جناحاته ف ضي الشمس
واتباع محل الجيلاتي والمعلم مات
صبح اللي حاصل حصل.. والهيصة صارت هس
ياما كان ف نفسي وانا عمري ثلاثتاشر
يفضل لي عالم شقي .. حلو و ثلاثتاشر
والشمس كانت تنور في الحواري تبان
ونبان سوا ونخاف نتشاف ونتحاصر
بعيون تفك العلاقة خطوط بدون ألوان
وخطفت بوسة أنا فاكر ف مرة وخفت
مع إني كنت معاشر قبلها ومحبوب
ملكات لهب وجواري، إنما لم شفت
زي البنية دي أنثى تتلمس وتدوب
والشمس كانت تنور في الشوارع خط
يمشي عليه الدفا تفتح لنا الإشارات
نحجل ويوصل صدا مالكركعة للبط
ياخد ف وشه يرصّع جبهة السماوات
وكان محل الجيلاتي يوماتي مش بينام
يفتح جيوبه علينا في الشتا والصيف
أديها قطمة وفيها من شفايفي كلام
تديني قطمة أدوق فيها الجنون يا لطيف
وهي كانت تحب الشعر إن قلته
وانا كنت احب أقول الشعر في بلدي
والشعر سر البوادي اتقال لي ما بحته
بلدي احضنيني معاها بوردتي البلدي
كانت تغير من خيالها عليا تعجبني
وساعات اغيظها واكلم بنت فنتيكة
وتردهالي وأندم لما تفرسني
بس المهم المصالحة بتبقى أنتيكة
وفجأة دب اللي دب اتقفلت مساحات
والبط حروق جناحاته ف ضي الشمس
واتباع محل الجيلاتي والمعلم مات
صبح اللي حاصل حصل.. والهيصة صارت هس
ياما كان ف نفسي وانا عمري ثلاثتاشر
يفضل لي عالم شقي .. حلو و ثلاثتاشر
7 comments:
جميلة أوى العودة لذكريات المراهقة وذكريات أول حب.... فى الفترة دى الأنسان بيحس أن بيملك العالم.. أنه معمول علشانه وبس.. أنه هيفضل كده للأبد
تشبيهاتك حية أوى.. دخلتنا معاك فى الجو وكأننا كنا بنتفرج عليكم وقتها
واللى ساعد على كده برضه استخدام المصطلحات العامية الدارجة
وصفك ليها أكثر من رائع
زي البنية دي أنثى تتلمس وتدوب
الصورة تدوب من الجمال والله
:)
manal
ايييييييييه! أيام:)
أحلام الصبا وذكريات المراهقه الجميله.. اللى ساعتها ماكناش حاسين بجمالها
نعيش الحلم وفجأه نكتشف ان العمر بيمر
واننا ماعدناش الأطفال بتوع زمان
أحلامنا اللى كانت بتوصل للسما , فجأة تتسلسل لأرض الواقع
وجعتنى قوى صورة محل الجيلاتى اللى اتقفل والمعلم لما مات
حاسه انى عاوزه اتمسك بديل الحلم دا بإيديا واسنانى وأقوله: لأ.. ارجع.. مش عاوزاك تروح
لكنه بيروح.. زى كل حاجه تانيه
انتوا المفروض اللى تقولولى دلوقتى روحى ذاكرى.. لحسن عندى امتحان بكره.. ومش قادره أقوم من على الكمبيوتر ألا لما أقرا كل الجديد اللى اتكتب
:p
انا لو كتبتها لنفسي حتكون حلوة و ستاشر
دي كانت اجمل سنه في عمري
اللذيذ مش فاكرة ليه بالظبط لكن حتبقى16اجمل سنة في عمري
يمكن عشان كنت في ثانوي
الله على ثانوي و شقاوة ثانوي و مكتب الناظرة كل اسبوع بزوره
:)
تسلم ايدك
احساسك جمييييييل
رجعتني لحقبة زمنية لفترة اعتقدت انها راحت من دفاتر عقلي
صورك جميلة
كلها
الايسكريم
الشقاوة
الغزل البرئ اللي هو احلى حاجة في الدنيا لما بنكون في السن الجرئ ده
بجد تسلم ايدك
مش عارفة اوصفلك شعوري دلوقتي
شعور بالراحة و الانبساط
تحياتي
وينكي روحي ذاكري الحاجات مش حتطير بس السنة ممكن تطير.. قومييييي
والله وليكي وحشة يا حفصوتشا:)
الله عليكي..كلامك سابق الكلام من على لساني...بجد سعيد اني اكتشفت مدونتك
ياما كان ف نفسي وانا عمري ثلاثتاشر
والشمس كانت تنور في الحواري تبان
ونبان سوا ونخاف نتشاف ونتحاصر
بعيون تفك العلاقة خطوط بدون ألوان
قصيدة جميلة تجسد النوستالجيا أو الحنين إلى الماضي الذي ينتابنا جميعا من حين لاخر وكما بترسم صورة لحب من زمن فات مبقاش موجود النهاردة لان وسائل الاتصالات سهلت كل لقاء بين المحبين واعتقد أن صعوبة الوصول للمحب من أجل مكالمته أو بعث رسالة إليه كانت تعطي للحب مذاقا آخر.
بعيون تفك العلاقة خطوط بدون ألوان- معرفتش تقصد بيها ايه بالضبط هل كلام الناس اللي مبيشوفوش في العلاقات غير اللي عايزين يشوفوه وبيحكموا على الشيء من بره من غير ما يعرفوا تفاصيله
وخطفت بوسة أنا فاكر ف مرة وخفت
مع إني كنت معاشر قبلها ومحبوب
ملكات لهب وجواري، إنما لم شفت
زي البنية دي أنثى تتلمس وتدوب
الخيال الذي يشغل بال معظم المراهقين في مقابل الواقع الذي قد يكون أحيانا أجمل من الخيال
وكان محل الجيلاتي يوماتي مش بينام
يفتح جيوبه علينا في الشتا والصيف
أديها قطمة وفيها من شفايفي كلام
تديني قطمة أدوق فيها الجنون يا لطيف
صورة قوية لايام حلوة واستخدام للجانب المادي للتعبير عن الجانب المعنوي
وفجأة دب اللي دب اتقفلت مساحات
والبط حروق جناحاته ف ضي الشمس
واتباع محل الجيلاتي والمعلم مات
صبح اللي حاصل حصل.. والهيصة صارت هس
عجبتني كلمة فجأة لان الانسان بيلاقي أيام صباه بل وحياته كلها تسربت من بين يديه فجأة دون أن يشعر بها ويلاقي نفسه عجز وكبر وكل أيامه الحلوة أصبحت ذكريات والشمس اللي كانت بتدفي زمان أصبحت بتحرق دلوقتي ويتباع محل الجيلاتي وتتباع معاه علاقات كثير كانت بتربطنا بأزمنة وناس وأماكن.
ياما كان ف نفسي وانا عمري ثلاثتاشر
يفضل لي عالم شقي .. حلو و ثلاثتاشر
مش انت بس اللي كان نفسك يفضللك العالم ده كلنا كان نفسنا
Post a Comment