ليست هناك مناسبة أفضل من هذه لأشرح أنا وزملائي في تيار الثورة الاشتراكية العالمية آراءنا ونعرض لطموحاتنا الواقعية في عالم بديل ينطلق من المقاومة الشرسة للاستغلال والاستبداد والاستعمار.. ليصب في عالم رائع مؤسس على حرية الفرد والمجموع، وعدالة التوازن بين الواجب والمكسب، مع تجاور سلمي ومتعاون فيما بين الأعراق والثقافات والمعتقدات.
لطالما أهينت كلمة الاشتراكية من قبل أعدائها وأنصارها على السواء، وما بين خبث الإعلام الرأسمالي المضاد من جهة، وجهل المتزمتين دينيا وقوميا من جهة أخرى، ورعونة قطاعات يسارية ضالة من جهة ثالثة.. تحولت الاشتراكية المسكينة من فلسفة للخلاص البشري إلى جثة مجهَّلة تفرق دمها بين قبائل اليسار واليمين وأقصى اليمين.. وبدلا من أن تكون الاشتراكية امتدادا منطقيا لنضالات العمال الكادحين وفقراء الفلاحين والمثقفين الثوريين ومن خلفهم كافة المضطهَدين.. أصبحت طريدة العدالة البرجوازية السفاحة والمنافقة..
وهكذا يأتي مؤتمرنا السنوي المعنون "أيام اشتراكية" كنافذة صغيرة يمر منها قدر طاقتنا صوتنا المحاصر لكي نشتبك مع قضايا الساعة داعين الجميع إلى التفاعل معنا والتحاور وإيانا حول مستقبلنا ومستقبل أولادنا ومستقبل جماهيرنا التي تباع الآن وغدا بأرخص الأثمان لكي يحقق رأسماليو الوطن وزملاؤهم من رأسماليي العالم المعوجّ –عبر حكوماتهم المنحطة- رخاء أرباحهم التي هي أغلى من دمانا جميعا.
من نحن؟ نحن مجموعة ممن لم يسلموا بانهيار الاشتراكية ولا ساءهم تحلل الإمبراطورية السوفييتية لسبب بسيط هو أننا لم نؤمن أبدا أن تلك هي الاشتراكية! نعم.. لا نحن ولا كل أدبيات تيارنا هذا –والذي ينتمي لحركة الجماهير لا لنظريات الفلاسفة- سلمنا يوما بأن الاشتراكية يمكن أن تصبح نشيدا سخيفا في دولة قمعية، ومن هنا عادينا في مركز الدراسات الاشتراكية كل التجارب الفوقية لتطبيق الاشتراكية أي تلك التجارب التي حاولت فرض النظام الاجتماعي بقوة الجيش لا بقوة المجتمع.. قوة طبقاته المحرومة ضد طغيان النخب المتحكمة في رقاب العباد وفي ثروات البلاد.
نحن لم نؤمن بالاشتراكيات المريضة من الصين إلى كوبا، كما أننا لم نكفر أبدا بقدرة الجماهير على تغيير واقعها بأيديها دون وصاية أو فرض.. وهذا بالتحديد ما نسميه بالاشتراكية من أسفل.. من الجذور.. من قاعدة الهرم الاجتماعي.. من أفقر وأبسط وأضعف المواطنين والذين يشكلون غالبية العباد من جهة، كما انهم من جهة أخرى هم من يشكل ثروات الأمم بجهدهم المتواصل في كل مواقع العمل والإنتاج.
ونحن اخيرا رأينا الأمر أبسط من رطان المتفلسفين.. هذا العالم الرأسمالي الذي يبيح القتل ويخرب البيئة جنيا للربح إنما يحتاج إلى قرار إزالة شامل.. وهذا القرار هو الثورة الاشتراكية العالمية والتي سيتبناها يوما بعد يوم كل المضارين من عالم اليوم.. وما اكثرهم!
وفي مؤتمرنا السنوي هذا العام لدينا قائمة من المفروضات التي لا يمكننا تجاهلها:
فعمال مصر الذين طالما تنبأنا بهبتهم هبوا بالفعل وخطفوا بالطبع الضوء من الجميع في مشهد واحد، بينما المقاومة العربية والإسلامية لجيوش الإمبريالية تتصاعد وتزداد مباركتها من جماهير المنطقة والعالم كله، ومع ذلك تتزايد المعضلات أمام كل المقاومين ومن هنا يجدر بنا الرجوع للوراء قليلا لمتابعة الخطين المتمايزين في الفكر العربي في مراحل نهضته أي العلماني والسلفي لتصور كيف يكون المستقبل القريب، كما نحتاج للنظر عن كثب لانتصار الثورة العمالية في روسيا 1917 لنرى كيف تدهورت الأمور بعدها، ثم علينا ان نفيق على اخطار محدقة كسرطان الطائفية وهكذا تأخذ المسألة القبطية حقها من التحليل والتحذير، ثم نعرج على السرطان الحقيقي في المنطقة وهو دولة إسرائيل، ولا ننسى أن نعرض لكفاح فلاحي اليوم ضد ما كافح أجدادهم للهرب من عبوديته، وهكذا يحق لنا أن نسأل: لمن هذه التنمية المزعومة؟؟ وحين نلقي نظرةعلى عدم مجانية التعليم قد تكتمل الصورة!
إن ما يهمنا في طرح هذه القضايا وغيرها الكثير ليس هو خطورة كل قضية على حدة، بل كيف نفهم العلاقات الخفية بينها جميعا وهذا بالذات هو ما يميز تيارنا عن بقية التيارات على الساحة المحلية والعالمية.. بل دعنا نقول إن هذه الرؤية الشمولية هي ما جعلت من تيارنا تيارا عالميا بالرغم من قلة أعداد أنصاره حتى الآن.. ولكن هذا أمر طبيعي جدا في تاريخ النضال، وما من تيار عميق وصلب إلا بدأ مستضعفا وصغيرا، ومع انقلاب الأمور في لحظة محددة يتزايد أنصاره بالملايين حين يوقنون انه التيار المنزه عن الانتهازية، المناضل للنهاية، والإنساني بحق في أعماق قلبه.
لطالما أهينت كلمة الاشتراكية من قبل أعدائها وأنصارها على السواء، وما بين خبث الإعلام الرأسمالي المضاد من جهة، وجهل المتزمتين دينيا وقوميا من جهة أخرى، ورعونة قطاعات يسارية ضالة من جهة ثالثة.. تحولت الاشتراكية المسكينة من فلسفة للخلاص البشري إلى جثة مجهَّلة تفرق دمها بين قبائل اليسار واليمين وأقصى اليمين.. وبدلا من أن تكون الاشتراكية امتدادا منطقيا لنضالات العمال الكادحين وفقراء الفلاحين والمثقفين الثوريين ومن خلفهم كافة المضطهَدين.. أصبحت طريدة العدالة البرجوازية السفاحة والمنافقة..
وهكذا يأتي مؤتمرنا السنوي المعنون "أيام اشتراكية" كنافذة صغيرة يمر منها قدر طاقتنا صوتنا المحاصر لكي نشتبك مع قضايا الساعة داعين الجميع إلى التفاعل معنا والتحاور وإيانا حول مستقبلنا ومستقبل أولادنا ومستقبل جماهيرنا التي تباع الآن وغدا بأرخص الأثمان لكي يحقق رأسماليو الوطن وزملاؤهم من رأسماليي العالم المعوجّ –عبر حكوماتهم المنحطة- رخاء أرباحهم التي هي أغلى من دمانا جميعا.
من نحن؟ نحن مجموعة ممن لم يسلموا بانهيار الاشتراكية ولا ساءهم تحلل الإمبراطورية السوفييتية لسبب بسيط هو أننا لم نؤمن أبدا أن تلك هي الاشتراكية! نعم.. لا نحن ولا كل أدبيات تيارنا هذا –والذي ينتمي لحركة الجماهير لا لنظريات الفلاسفة- سلمنا يوما بأن الاشتراكية يمكن أن تصبح نشيدا سخيفا في دولة قمعية، ومن هنا عادينا في مركز الدراسات الاشتراكية كل التجارب الفوقية لتطبيق الاشتراكية أي تلك التجارب التي حاولت فرض النظام الاجتماعي بقوة الجيش لا بقوة المجتمع.. قوة طبقاته المحرومة ضد طغيان النخب المتحكمة في رقاب العباد وفي ثروات البلاد.
نحن لم نؤمن بالاشتراكيات المريضة من الصين إلى كوبا، كما أننا لم نكفر أبدا بقدرة الجماهير على تغيير واقعها بأيديها دون وصاية أو فرض.. وهذا بالتحديد ما نسميه بالاشتراكية من أسفل.. من الجذور.. من قاعدة الهرم الاجتماعي.. من أفقر وأبسط وأضعف المواطنين والذين يشكلون غالبية العباد من جهة، كما انهم من جهة أخرى هم من يشكل ثروات الأمم بجهدهم المتواصل في كل مواقع العمل والإنتاج.
ونحن اخيرا رأينا الأمر أبسط من رطان المتفلسفين.. هذا العالم الرأسمالي الذي يبيح القتل ويخرب البيئة جنيا للربح إنما يحتاج إلى قرار إزالة شامل.. وهذا القرار هو الثورة الاشتراكية العالمية والتي سيتبناها يوما بعد يوم كل المضارين من عالم اليوم.. وما اكثرهم!
وفي مؤتمرنا السنوي هذا العام لدينا قائمة من المفروضات التي لا يمكننا تجاهلها:
فعمال مصر الذين طالما تنبأنا بهبتهم هبوا بالفعل وخطفوا بالطبع الضوء من الجميع في مشهد واحد، بينما المقاومة العربية والإسلامية لجيوش الإمبريالية تتصاعد وتزداد مباركتها من جماهير المنطقة والعالم كله، ومع ذلك تتزايد المعضلات أمام كل المقاومين ومن هنا يجدر بنا الرجوع للوراء قليلا لمتابعة الخطين المتمايزين في الفكر العربي في مراحل نهضته أي العلماني والسلفي لتصور كيف يكون المستقبل القريب، كما نحتاج للنظر عن كثب لانتصار الثورة العمالية في روسيا 1917 لنرى كيف تدهورت الأمور بعدها، ثم علينا ان نفيق على اخطار محدقة كسرطان الطائفية وهكذا تأخذ المسألة القبطية حقها من التحليل والتحذير، ثم نعرج على السرطان الحقيقي في المنطقة وهو دولة إسرائيل، ولا ننسى أن نعرض لكفاح فلاحي اليوم ضد ما كافح أجدادهم للهرب من عبوديته، وهكذا يحق لنا أن نسأل: لمن هذه التنمية المزعومة؟؟ وحين نلقي نظرةعلى عدم مجانية التعليم قد تكتمل الصورة!
إن ما يهمنا في طرح هذه القضايا وغيرها الكثير ليس هو خطورة كل قضية على حدة، بل كيف نفهم العلاقات الخفية بينها جميعا وهذا بالذات هو ما يميز تيارنا عن بقية التيارات على الساحة المحلية والعالمية.. بل دعنا نقول إن هذه الرؤية الشمولية هي ما جعلت من تيارنا تيارا عالميا بالرغم من قلة أعداد أنصاره حتى الآن.. ولكن هذا أمر طبيعي جدا في تاريخ النضال، وما من تيار عميق وصلب إلا بدأ مستضعفا وصغيرا، ومع انقلاب الأمور في لحظة محددة يتزايد أنصاره بالملايين حين يوقنون انه التيار المنزه عن الانتهازية، المناضل للنهاية، والإنساني بحق في أعماق قلبه.
يشارك في مؤتمر هذا العام نخبة من الكتاب والسياسيين والمناضلين من مختلف أنحاء العالم.. فمن العالم العربي يشارك كل من سامي رمضاني الأستاذ الجامعي البريطاني العراقي الأصل، وفواز طرابلسي الكاتب والمفكر اليساري اللبناني، وعلي فياض عضو المكتب السياسي لحزب الله.. ومن بريطانيا يشارك كل من كريس هارمان المناضل والكاتب الاشتراكي البريطاني، وجون روز الكاتب الاشتراكي المتخصص في شئون الصهيونية وإسرائيل.. أما من مصر فالقائمة طويلة وتضم الدكاترة عبد الوهاب المسيري، وسمير أمين، وعاصم الدسوقي، ومحمد أبو الغار، والنائب حمدين صباحي، والمناضلين والنشطاء كمال أبو عيطة، وإلهامي الميرغني، وهبة رءوف، وجهاد طمان، وبشير صقر، والنقاد والمثقفين بشير السباعي وفتحي الخميسي، والمناضل كمال خليل مدير مركز الدراسات الاشتراكية وعدد من أعضاء ونشطاء المركز.
فكونوا معنا
للمزيد من المعلومات
Site: www.ayyam.e-socialists.org
Email:ayyam@e-socialists.org
We read: http://del.icio.us/esocialists/
Phone: 0121195995
--------------
18 comments:
اكثر الاشياء التى تعجبنى فى خالد الصاوى انه ليس كأغلب الفنانين الذين يرون ان البلد تمام وكل شئ على مايرام قد يكونو فى برج عاجى لا يدرون بما يحدث فى مصر .. مصر اللى تحت مش مصر اللى على وش القفص ..ان دورك يا خالد هو المفروض ان يكون دور اى فنان بيحب بلده بجد ونفسه يشوفها احلى واجمل وانقى ..
وبعيد عن هذا الموضوع باحييك على دورك فى كده رضا .. انتا كوميديان انتبه للمنطقه دى هى الاكثر طلبا وعايز اسالك سؤال .. الم يحن الوقت للبطولة المطلقة لخالد الصاوى
تحياتى : أحمد على نصار
انا سعيدة بمعرفتى لك برغم أنى مجرد مواطنة درجة تانية يعنى بشوف وأشجب دون اقتحام حقيقى للمشاكل والصراعات الداخلية وبكتفى بقرأءة الدستور والمصرى اليوم ومدونتى ألا اننى اتمنى يوما ان نستطيع كلنا ان نشارك فى تيارات الحياة السياسية لمجرد اننا مواطنين وان هذا من حقنا دون ان نوضع فى قائمة امن الدولة السوداء او نميز كناشطيين سياسيين وكأن السياسة ليست حقا للمواطنين ككل
تحياتى لنشاطك وحمداللة على سلامتك
السلام عليكم
جميل اننا نلاقي فنانين بيهتموا بالحركة السياسية مش مجرد اعمالهم الفنيه فقط
بس بجد يا استاذ خالد احنا عايشين في بلد اشتراكي ولا راسمالي ولا ايه بالضبط
الناس تاهت من كل حاجة
بقي كل هم مجرد لقمة العيش
فهل ياتري الحل في الاشتراكية ولا الراسماليه ولا ايه بالضبط
يارب تكون احسن . ممكن طلب بليز لو ينفع انا عوزه عوزه ايميل حاضرتك الماسنجر .http://baskota85.blogspot.com/
عمر الأشتراكية ما حتبقى مسكينة و لا جثة مهلهلة احنا كلنا دلوقتى وراها و بنسعى انها ترجعلنا تانى
ما اخذ منا بالقوة سوف نسترده بالقوة
و ع الهامش كده ألف مليون مبروك الأقلاع عن الشريرة السجائر أهى دى الى بقت مسكينة دلوقتى و عاشت مصر حرة مستقلة :))))))))))
ربنا يوفقكم لما فيه صالح الأمة
دمت بخير
تحياتي لكم من ماناساس البلد
hi
اولا حمدلله على سلامتك
انا من يومين بس دخلت وقريت
مش عندي اي تعليق حاليا
غير اني حقيقي معجبه جدا باسلوبك وافكارك وحبيت بس أبدي بيك اعجابي
this is my blog
whitelele.blogspot
هبقا سعيده لان رايك يهمني
حاجات قليله اوي جدا بس يهمني رايك
حمدلله على سلامتك
خير يا خالد انت قلت لي عالفيسبوك محتاج مساعدتي
ليه فيه ايه؟؟
مش فاهمة ايه المشلكة بالظبط و ايه دوري؟
اما عن الاشتراكية فالى ان تخرج من ثوبها الناصري فانا لن اشترك فيها او في اي شئ يختص بيها عربيا
لان اللي عندنا في الوطن العربي مش اشتراكيه
تحياتي
السسسسسسسسسسسسلام عليكم
عزيزى : خالد
كلمه صغير جميل ان نرى فنان وفى نفس الوقت يهتم بالسياسه انت فعلا صوره جيده للفنان المثالى من يهتم ببلده رغم ضغوطه
ليت جميع فنانينا مثلك لكان لنا لسان ناطق يتكلم بالنيابه عن شعبنا ويقوم بحل مشاكلنا من خلال الشاشه الصغير والكبيره ولكن للاسف كل واحد بيقول يلا نفسى وقله قليله من يهتمون انهم اصحاب رساله
وشششششششششششششششششكرا لك
مع تحياتى
رائع ما قمت بتوضيحه لنا
من أمور عن الإشنراكيه كانت غائبه عنا
ووفقكم الله دائماً إلى ما فيه الصالح
وألف مليون سلامه
ويارب تكون بأفضل حال
دمت بكل الخير
أنا اختلف مع الاشتراكيه فى كثير من المبادئ ومن الواضح ان العالم كله يتجه الان نحو الرأسماليه واثبتت تطور كبير فى البلاد المتقدمه ولكن فى الدول الناميه مثلنا فأثبتت فشل فهل يكون الحل فعلا فى الاشتراكيه
أنا شايف أن مافيش فنان ينفع يتقال عليه فنان الا اذا كان ليه هدف ومهتم بالحياه اللى عايش فيها ويقدر يعبر عنها وينقد ويوجد حل لها وده ما شاء الله متوفر فيك
تحياتى
أعتقد انى مازلت بحاجه لكورس سياسي مكثف
بصراحه معلوماتى السياسية تدعو للشفقة
أتمنى انى احضر المؤتمر ده عشان أستفيد أكتر
وكل سنه وانت طيب يا خالد وعقبال عشروميت سنه
;)
أنا مبحبش أناصر قضية أوشىء معين من غير ما يكون عندى عنه فكرة كافية وشاملة..وبما أننا عايشين فى عصر ملىء بالجهل السياسى, فأعتقد أن احنا فعلا محتاجين نعرف أكتر عن الاشتراكية
وكل سنة وحضرتك طيب
ويارب دايما تحقق اللى نفسك فيه
:) :)
عيد ميلاد سعيد :)
اولا لازم كل واحد مالوش لازمة زىى يشكر كل واحد له لازمة زييك ....... ثانيا راىى فى كل المعارضة فى مصر ان الصح ان المعارضة تفكر بالشكل دة...ان لازم الكل يكون دلوقتى ايد واحدة فى مواجهة الحزب الحاكم وبعد ميغور الحزب لحاكم تبقى المعارضة بديموقراطيتها وجمالها تخللى الشعب يختار اللى هو عاوزه وكل جهة معارضة تبقى فى الوقت دة تسبت قوتها واللى يستحق الكرسى الشعب هيدهوله واكيد ساعتها الشعب مش هيكون غبى او ميولة اسلامية او فى جهل عنده بالديموقراطية زى اخواننا البعدا بيقولو انا قولت كدة لاننى بشوف ان كل جهة معارضة عاوزة تستقل بنفسها من دلوقتى من قبل ميكون ليها خيار الوصول للسلطة اصلا كل المعارضة اخوان واشتراكية كلها بتغلط نفس الغلطة من راىى ان لو كل المعارضة تنازلت عن انا بتاعتها وتنازلت عن الخصوصية والزاتية الكتييييييييييييييييييير دى اكيد هنتغير دة رايى لو لو غلط هو برضضة رايى وتانى انا مبسووووووووووط ان فى فنان فى مصر اسمه خالد الصاوى
أ/خالد انا سعيده جدا باطلاعى على مدونتك وبعض اعمالك الادبيه التى وجدتها وبلا مبالغه فى قمه الروعه وتنبئ بوجهه جديده قد لا ابالغ ايضا عندما اقول انها ستغير الفكر الادبى لللافضل على المدى البعيد،وقد سمعت عن النؤتمر بالفعل من الصديق رامى رؤوفومحمد ماهر واخرون وساسعى بالفعل للمشاركه ولو لمجرد الاستفاده والاستماع واسمحلى اقدم لك نفسى انا صحفيه ناشئه ولى بعض الكتابات اذا سنحت الفرصه ساطلعك عليها ان شاء الله
وشكرا واعتذر للاطالة
على فكرة أنا ألوم أكتر على أصحاب الصناعة نفسها لأنهم هم أصحاب المشكلة الأوائل لدورهم كنخبة تنويرية وهما المسئولين عن التصدى والدفاع عنها شوفت إضراب كتاب السيناريو فى أمريكا وماتقوليش ده فى أمريكا ماهو إحنا بقى حتى العمال بيعملوا إضرابات عقبال الفنانين لما يصحصحوا زى العمال
وعلى فكرة لحسن تفتكرنى بعيد عن الوسط الفنى لأ أنا أحد المواهب الجديدة المكافحة فيه و
Nice blog. I will keep reading. Please take the time to visit my blog & HAPPY A NEW YEAR
بعض هؤلاء يرى أنه لا خلاص ولا أمل الا بتحقيق الاشتراكية وتوزيع الثروة وتعميم الثورة ولو أدى ذلك الى اغراق الأرض بالدم ولا طريق من وجهة نظر هؤلاء الا بضرب الشواشى العليا للبرجوازية متضامنة مع الفلول الانهزامية متواكبة مع الاستيطان الانغلاقى من أجل تحقيق فائض القيمة للوصول الى المجد الشنكحورى المتهافت على الحنجهورى!!
مش عارف ليه بتفكر الجملة اللى فوق بتاعت عمنا العبقرى "محمود السعدنى" كل أما اسمع كلمة "اشتراكية"
Post a Comment