احضروني منفضلكم
من سنة تقريبا قلت مش حقابل الناس عبر
وسيط،أي الصحافة أو الإعلام المسجل،وأرحب جدا باللقاءات عالهوا،درءا لسوء الفهم
والنية..
فهاجمني بعض الحنجورية المتربصين رغم
اعلاني بتشوفي بتدريبي بصباح الخير وبعملي مخرجا بماسبيرو،سكت ولم أثقل عالفبركة
لكن حذرت من أذاها عالكل،
بفرحي نشروا ان زوجتي بطلة عملي الجاي!
وده بعد الثورة بسنة بس فكلنا شد وجذب، واتهامي بأني بتاع وسايط يهز ثقتك بي
٥سنين لا مثلت ولااعتذروا..
لما أستاذتنا انعام هانم أسندتلي دور
الرائد مصطفى أمين قالتلي: أخترتك لأنه دور يحتاج بحث.
فعشت بالأرشيف وشفت حزم الرواد لان
الفبركة انحطاط
الفبركة انحطاط مهني، كأن الطالب غش،
أو الموظف مضى وجري، أو الأخت مثلت لما أحبها المنتج، أو عبى زكيبة فلوس ونطح في
أي سوق ماتعلموش، المهم
نشر شيء بيسوأ شكل المنتج السعودي
لفوبيا وشكلي.
لم انظر لجنسية ومالية السيد المنتج
ولا للي قبله، وصار بعقدي:
على من يضيع رمضان تعويض الاخر.
وختاما
ده غير تكرار اني اداري الخلاف جوه
أسرة العمل فالاقي خبر مسلوق وغلط!
الان عرضت عليكم الامر، وانا مسئول عما
أقوله عالنت او عالهوا فقط
